تحت رعاية حرم سعادة والي عبري ختام البطولة الرياضية الحادية عشر لطالبات كليات العلوم التطبيقية
"كؤؤس البطولة"
كتبت: جميلة العبرية
تحت رعاية ريا بنت راشد الحجرية حرم سعادة والي عبري ، وفي حفل ختام بهيج في قاعة المسرات تم مساء الإثنين الماضي اسدال الستار على البطولة الرياضية الحادية عشر لطالبات كليات العلوم التطبيقية والتي احتضنتها أرض الواعدة عبري في ملاعب السكن الداخلي للكلية، بدأ الحفل بعرض رياضي تلته قصيدة بعنوان (ما يهم) للطالبة استقلال العريمية بعدها فقرة العزف على الوتر الحساس( العود) ، و عرض لحصاد البطولة ، بعدها تم تكريم اللجنة المنظمة والفرق الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى حيث استطاع المارد الأسود بقوته وجدارته (عبري) تحقيق المركز الأول في كرة السلة وجاءت نزوى في المركز الثاني فيما كان المركز الثالث من نصيب تطبيقية صور وحصلت الطالبة رقية الكلبانية على هداف البطولة، أما في الكرة الطائرة فقد كان المركز الأول أيضاً من نصيب المارد الأسود (عبري)، وجاء في المركز الثاني تطبيقية صور والمركز الثالث تطبيقية نزوى وحصلت الطالبة سليمة الجرادي على أفضل مرسلة । أما عن الوثب الطويل ضمن ألعاب القوى حصلت الطالبة (سناء العزرية) من تطبيقية نزوى على المركز الأول ، وحصلت الطالبة ( رقية الكلبانية) من تطبيقية الواعده على المركز الثاني والمركز الثالث تطبيقية نزوى أيضاً ممثلة في " هند العزرية" وبذلك توج فريق عبري بكأس ألعاب القوى بعد أن حققت الطالبة (مروة الهديفية)على المركز الأول في دفع الجلة و(رقية الكلبانية) على المركز الثاني وكلتيهما من تطبيقية عبري وحصلت على المركز الثالث سامية المويتي من تطبيقية صور।وفي لعبة كرة طاولة حصلت الطالبة (ليلى الحكمانية) من تطبيقية عبري على المركز الأول تليها الطالبة (رقية الكلبانية) في المركز الثاني وصحار ثالثاً (هدى الحوسني) وحصلت الطالبة خديجة العزرية من تطبيقية نزوى على أفضل لاعبة وتطبيقية الرستاق على كأس الفريق المثالي وبالنتائج التي حققتها تطبيقية عبري فقد حصلت على كأس التميز لهذه البطولة।
عبري تحتضن كأس البطولة
ماأجملها من لحظات سطرن في صميم الذكريات وما أمتعها من لحظات عايشناها في صدى البطولة الرائعة , خمسة أيام على التوالي ونحن في تشوق وانتظار لتتويج اللقب , الهمة والعزيمة كانت شعارنا والأخوة والمحبة تآلفت بين قلوبنا , إنها ملحمة كبرى جمعت كليات العلوم التطبيقية جنينا من خلالها ثمارا يانعة , ننتظره من أربع سنوات على التوالي فأبى أن يكون في هذه السنة هنا في عبري الواعدة إنه " كأس البطولة " الذي وصلنا إليه بجهد كبير وعناء وتدريب متواصل أشاد به الجميع ॥ (الوصول إلى القمة )... ( كـــــــــأس البطولة) ... ( إنجازات متقدمة)شعور لا يضاهيه مثيل ॥ فرحة رجت جماهير الملاعب ॥ صفارة قوية تعلن عن انتهاء البطولة وتتويج اللقب لتطبيقية عبري حينها عم الفرح للجميع وتناثرت عبارات التهنئة والحب والتقدير بين الفرق المشاركة شعور يغمر الجميع ففرحتهم فرحتنا واستقطبنا منها أجمل عبارت الفرح والتقدير ... فكانت للمشاركات فرحتهن الخاصة فما كان منا إلا وأن نضع بصمتهن هنا .. ليلى الحكماني:" الحمدلله والحمد ليس لسواه .. خمس سنوات تعلمنا من خلالها الكثير وها نحن تجني ثمرة الاصرار والعزيمة لتحقيق مراكز متقدمة في جميع الألعاب , الفرحة لا تحتويها سطور وخصوصا بعد أن حصلت على المركز الأول في تنس الطاولة , وكل ما يمكني قوله هو شكرا لتلك الانسانه الأستاذه ريم الشكيلية , التي علمتنا كيف نصل إلى ما نريد , خططت واحتهدت وحققت النصر بجدارة لنرفع اسم كلية عبري عاليا ونترك بصمة في صفحات هذه البطولة .. ودمتم بصحة رياضية ". تغريد القاضي :" شعوري لا يوصف ,,, أولا أحمد الذي وفقنا في هذه البطولة وكلل تعبنا وجهدنا بهذا النجاح الباهر , ثانيا اهدي هذا الفوز " الوداعي " لجميع أفراد الفريق الذي كانوا بصدق الأخوة والتقديروالتعاون , كما انني أهدي هذا الفوز إلى صاحبة الفضل الاكبر في وصولنا إلى هذا المستوى المتقدم والبارز بين بقية الفرق الأستاذة ريم الشكيلية , وأود أن أشكر ادارة كلية عبري على ما قدمت من جهود حثيثة لتقديم الدعم اللازم لفريقنا لتحقيق هذا الفوز". سليمة المقيمي " البطولة بحد ذاتها لا تعنى الحصول على درع ذهبي وانما حب التنافس ومعايشة الأجواء الرياضية الممتعة بين الطالبات من كليات مختلفة جمعتهن روح الأخوة والمحبة , فرحتي لا توصف وأهدي درع البطولة الى الانسانة التي ثابرت على تحقيق هذا الحلم الأستاذة القديرة ريم الشكيلية" زينة المنجي :" شعور الفرح دائما يكون من الصعب جدا التعبير عنه بمجرد كلمات بسيطة ولكن حقا كانت لحظات جميلة عبرنا عنه بشتى الاشكال كدموع الفرح وغيرها . وأخيرا أقول نالت عبري ما طلبت ولله الحمد ". حسينة الخنشي " انه لشعور جميل وكثير حتى القلم عن وصفه لم يستطع التعبير فهو أكبر من أن يكتب على ورق وكل ما يمكن ان اقوله هو بروح رياضية وبهمة واصرار حققنا الغاية الموجودة فقد كنا نلعب ونستمتع لنحقق الفوز والشكر لله على توفيقه , واهدي هذا الفوز الى من كانت لها الفضل في الفوز الأستاذة ريم الشكيلية وبالهمة العالية حققنا الغاية ".ابتسام الشريقي :" تعجز اللسان عن الوصف ويعجز القلم عن التعبير , لقد كان النصر من حليفنا هذه المرة وهذا النصر عكس شعورا ممزوجا بين الدموع والفرح , ولكن يضل شعارنا كلنا نبض واحد ".وسام المعمري :" بصراحة شعور لا يوصف ؛ لكن الحمد لله كنت متطمئنة بأن الفوز سيكون من نصيبنا لأننا نستحقه وأشكر كل من ساهم في تشجيع الفريق ". سليمة " انه لشعور جميل وكثير حتى القلم عن وصفه لم يستطع التعبير فهو أكبر من أن يكتب على ورق وكل ما يمكن ان اقوله هو بروح رياضية وبهمة سليمة المقيمي " البطولة بحد ذاتها لا تعنى الحصول على درع ذهبي وانما حب التنافس ومعايشة الأجواء الرياضية الممتعة بين الطالبات من كليات مختلفة جمعتهن روح الأخوة والمحبة , فرحتي لا توصف وأهدي درع البطولة الى الانسانة التي ثابرت على تحقيق هذا الحلم الأستاذة القديرة ريم الشكيلية" زينة المنجي :" شعور الفرح دائما يكون من الصعب جدا التعبير عنه بمجرد كلمات بسيطة ولكن حقا كانت لحظات جميلة عبرنا عنه بشتى الاشكال كدموع الفرح وغيرها . وأخيرا أقول نالت عبري ما طلبت ولله الحمد ". حسينة الخنشي " انه لشعور جميل وكثير حتى القلم عن وصفه لم يستطع التعبير فهو أكبر من أن يكتب على ورق وكل ما يمكن ان اقوله هو بروح رياضية وبهمة واصرار حققنا الغاية الموجودة فقد كنا نلعب ونستمتع لنحقق الفوز والشكر لله على توفيقه , واهدي هذا الفوز الى من كانت لها الفضل في الفوز الأستاذة ريم الشكيلية وبالهمة العالية حققنا الغاية ".ابتسام الشريقي :" تعجز اللسان عن الوصف ويعجز القلم عن التعبير , لقد كان النصر من حليفنا هذه المرة وهذا النصر عكس شعورا ممزوجا بين الدموع والفرح , ولكن يضل شعارنا كلنا نبض واحد ".وسام المعمري :" بصراحة شعور لا يوصف ؛ لكن الحمد لله كنت متطمئنة بأن الفوز سيكون من نصيبنا لأننا نستحقه وأشكر كل من ساهم في تشجيع الفريق ". سامية العامري :" كلنا نبض واحد وحققنا الفوز بيد واحد, اذا كان ستطيع قلمي أن يعبر لكتب ما يكنه قلبي من فرحة الفوز ". مروه الهديفي :" إلى كل قناة رياضية كان لها بصمتها في تحقيق الهدف العظيم والسامي , الفوز شعوري لا يواجه وصف وفرحي لا يسعه فضاء , الحمد لله على ما وصلنا إليه وحققناه من فوز ورقي وتفوق , وأنا لن أندهش من ذلك فنحن نستحق الفوز نظرا لما قمنا به من تدريبات مستمرة وترابط وتعاون ملموس والحمد لله فالأول والأخير ". من ضجيج الملاعب وهتف العبارات الجياشة وارتفاع الأيادي لشكر الله على ما حققه لفريقنا الغالي ,إلى انتظار لحظات تسليم كأس البطولة المنتظر, حقا إنها ملحمة ابداعية نالت شرف البطولة وتوج اسمها في تاريخ الانجازات والبطولات , هنيئا لكم جميعا عشاق الرياضة وهنيئا لك صاحبة الامتياز والتخطيط الحكيم يا من وضعتي بصمة في البطولة الرياضية الحادي عشر.. فقبل أن نسدل ستار البطولة نبارك لفريقنا الغالي على ما حققه من انجاز وابداع ... ووداعا أيها الملحمة المتألقة يا من آلفتي بين عشاق الرياضة ,, وكل عام والجميع بألف خير ودمتم بصحة وتألق ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق